عبد الحليم يحكى قصة حياته فى 16 فيلما -مجلة السينما والناس

مقال رائع ومميز اختى الحبيبة نهى تسلم ايدك
فعلا كانت افلام العندليب فصول من حياته فى لحظات منها
لحظة حب ، ألم ، حزن ، خيانة ، جرح، وكان اقرب افلامه
لحياته هو فيلم حكاية حب الذى تعرض لجوانب من مرضه
كان العندليب رمزا للابداع الفنى والاحساس العالى ولذلك
كان ادائه فى كل فيلم يصل الى قلوب واحاسيس الجمهور بكل صدق
وقد تفاوتت درجات نجاح افلام العندليب وكان من اكثرها نجاحا ،
يوم من عمرى ، الخطايا ، حكاية حب ، الوسادة الخالية ،وابي فوق الشجرة

مقال اكثر من رائع ومعبر جدا عن حليم تسلمى عزيزتى

شكرا جزيلا ياأخت نهى على هذا المقال الجميل مع الف تحية

ذكريات رائعة ترجعنا لزمن وفن جميل فيه الصفاء والنقاء والابداع والتنافس الشريف

شكرا لكي عذيذتي الرائعة على المقال الرائع فعلا حليم جسد في افلامه كثير من فصول حياته فكان صادقا لان الله اعطاه الاحساس الصادق الذي جعله لاينافس من اي فنان اخر بل واعطانا رومانسية لم نكن نسمع عنها ول نعد نسمع عنها انه من علمنا نحب ونسج لنا عواطف من صوته جعلتنا نعيش معها اروع لحظات الحب والرومانسية الحقيقية كذلك كان حليم حالة خاصة ورائعة تذكرنا بكل ما هو جميل لذلك فاءن افلامه فهلا تقترب للغاية من حياته فنجده قدمها لنا من غير الفبركة التي نجدها من المدعين ولعل اكثر الافلام تعبيرا عن قصة حياته هو فيلم حكاية حب وبه لمحات وان لم تكن غير مقصودة لحبه الكبير ديدي رحمها الله والافلام الاخري ايضا فيها لمحات متفرقة من حبه وحياته كيوم من عمري والخطايا وموعد غرام والوساة الخالية فعلا جاءت مجمعة في 16 فيلم الذي قدمهم حليم وهما العنوان الرسمي عن الرومانسية والابداع الحقيقي رحم الله عبد الحليم واسكنه فسيح جناته

را لكي عذيذتي الرائعة على المقال الرائع فعلا