تفاصيل الليلة الاخيرة من حياة العندليب ل د.شاكر سرور

شكرا لك يااستاذ مصطفى وايضا الاستاذ طارق على هذا المقال الرائع جدا والله يرحمه حليم

الله يرحمك يا حليم شكرا يا مصطفى على المقال الجميل

مقال رائع استفذت منه بحيث عرفت أن حليم لحق عصر جهاز الفيديو كاسيت..وكان يشاهد عليه الأفلام بغرفته...وكنت أظنه لم يلحقه ولكن تبين بأنه اشتراه من لندن حيث كان شائعا آنذاك..ولم نتعرف عليه نحن في العالم العربي إلا في نهاية السبعينيات..

جميل يااخ مصطفى ويااخ طارق على المقال النادر والروعة والله يرحم العندليب

مشكور يا غالى على الموضوع

شكرا جزيلا استاذ مصطفى على هذا المقال الرائع

حليم تعذب كثيرا فى حياته بسبب المرض ربنا يرحمه ويعفو عنه

ويغفر له ويجعل كل الامه سببا فى دخوله الجنة ان شاء الله يارب

شكرا على هذا المقال الرائع ولكن اتساءل اين شاكر سرور وياسين عبد الغفار الآن

رحم الله العندليب بقدر الامه وبقدر اسعاده لملايين البشر

للأسف كثير من الأقلام كانت تتهم حليم بافتعال المرض، وكانت تطارده الأشاعات طيلة حياته، وحينما قدم الفنان اللبناني محمد سلمان العندليب في حفلة الشغب (شم النسيم 76) كان يقصد في كل كلمه ذكرها(للعلم الكلمات كانت صادقة في كل حرف) نعم يومياً الصحف والمجلات (الصفراء) كانت تطارد العندليب بشتى أنواع الأشاعات(يرمونه طلقة وراء طلقة برصاص الأشاعات)،"ولكنهم للآن لم يستطيعوا أن يزحزحوه عن عرش الكلمة والقصيدة والجمال الذي انتم جعلتموه يتربع في قلوبكم...الفنان طائر الحب عبد الحليم حافظ...." رحمك الله ياحليم بقدر ما اعطيت وقد أعطيت الكثير....طبت حياً وطبت ميتاً

بارك الله فيكم على المجهودات الجبارة التي تعيدنا إلى العصر الذهبي

مقال اكثر من ارئع فيه الكثير من الشجون والالم

الف شكر على هذا المقال