وقبل ساعتين من الرحيل..تذكر ناهد..قرر أن يفاتحها فى الأمر مهما كان الثمن-(أسرار الكبار)5 حلقات

أشكرك د / بيشوى على الروائع ، مع تحياتى .

حلقة شيقة ..في انتظار باقى الحلقات

شكرا على مجهودك الكبير د.بيشوى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وفى انتظار بقية هذه الحلقات باذن الله

علاقة حليم ب ناصر كانت جميلة جدا

كتاب نادر جدا وحلقات ممتعة الى ابعد الحدود

اسعدتنا د.بيشوى

غريبة ان حليم بيقول انه غنى فقط ثلاث دقائق في فرح ابنة السادات
اعتماد الطرابلسي رسامة متميزة جدا فقد رسمت بورترية للسادات وتم وضعه في مكتبة الاسكندرية
وهى زوجة سعيد الالفى عم ديدى الالفى
وحكاية حليم مع صورتها ..حدثت مع يوسف فرانسيس
لأنه رسم صورة مراته قبل ما يشوفها ..لكنه تزوجها وعاش معها الى اخر يوم في حياته
عكس حليم الذى حرم من ديدى

حلقات شيقة جدا ...شكرا جزيلا على مجهودك د.بيشوى

أشكركم جدا جدا أخوتى الأحباء-محمد شرع..ليلى..نهى..شريف..مودة..ومروركم الغالى والمشاركة فى التحليلات والكلمات الجميلة هى الأغلى والأجمل فى الاحتفالية

اخي المتالق الجميل بيشوي اسعدتنا جدا فى هذه النوادر الجميلة ..الله يعطيك الصحة والعافية ...والى المزيد من التالق

حليم تعرض في حياته لمواقف مؤلمة جدا

اظن انه استراح فقط في شارع الرحمة

كانت حلقات نادرة وممتعة جدا ..

مجهود جبار شكرا لك د.بيشوى نجم المنتدى

حلقات ممتعة جدا ورائعة حليم فعلا عاني من مواقف مؤلمة في حياته كثيرا لكنه علم الحب لاجيال وسيظل ان شاء الله يعلمهم الحب وحب الوطن وتحدثت ايضا عن موضوع هام وعن علاقة حليم بناصررحمه الله وكما توقعت فقد قال الزعيم الرائع انه يرى في طفولة حليم كطفولته مشتركان في انه لم يكم بها يوما واحدا حلوا هكذا رايتها انا وها هو صدق قولي وجهان لعملة واحدة كانوا على موعد مع القدر وكلامهما نشاتهما متشابهة ونجحا معا وكانوا مرتبطين في نجلحتهم وحياتهم معا لذلك كان حليم قريبا للغاية من قلبي عبد الناصر وكان حليم قريباايحي ناصر كثيرا ويعرف ان احلامه تحققت مع ثوة هذا الزعيم وانه بدا يشق طريق المجد مع هذه الثورة الذي شكل حليم بصوته ملامحها لذلك فان حب حليم لناصر كان قويا للغاية ويمحو تلقائيا اي رواسب قد تكون حدثت لان حليم يرى في نفسه هذا الحلم ناصر ايض لذلك عندما غنى لنصر اكتوبر واعتبر بذلك ان صوته يجب ان يعبرعن كل لحظة لمصر وذلك وفاء لما قدمه لمصر ولثورة ناصروالدليل انه غنى في خطوبة ابنة السادات ثلاث دقائق وليثبت انه لا يكره احدا ولكنه اذغني لغير ناصر فانه يغني لانجاز وهو نصر اكتوبر بينما حبه القوي هو لعبد الناصررحمه الله رحة واسعة هذه الحلقات سردت ايضا بشكل رائع قصة حبه الحقيقي ديدي السيدة التي توفت رحمها الله وكيف انه ظل طوال حيلته ظل يبحث عن من تشبها واقول بذلك هذا الفنان لقد اعطى مشاعر لم يعطيها فنان مثله بينما هو كان محروم لكثير منها فعوضه الله سبحانه وتعالى بحب الناس له وبانه اكبر فنان عربي عشقته الجماهير واعطته هذا الحب واسال الله سبحانه وتعالى ان يتقبل دعوات محبيه وان يعوضه بقدر ما اسى ويمنحه مغفرته ويسكنه فسيح جناته امين يا الله يا رحمن