محمد شبانة: «خلي بالك من زوزو» سبب عدم زواج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني

محمد شبانة: «خلي بالك من زوزو» سبب عدم زواج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني


حاتم سعيد



قال محمد شبانة، ابن شقيق الفنان عبد الحليم حافظ، إن هناك قصة حب قوية، جمعت بين «عمه» عبد الحليم حافظ، والفنانة الراحلة سعاد حسني، ووصل الأمر إلى اتخاذ «حليم» قراراً بالزواج منها بالفعل، إلا أنه أشار في الوقت نفسه إلى أن «حليم» تراجع عن قراره، ولم يتزوجها، بعد عرض فيلم «خلى بالك من زوزو» نتيجة حدوث خلافات بينهما، مضيفاً أنه يمتلك الدليل على ما يقوله.

وأضاف «شبانة» أنه جلس مع كل أصدقاء «حليم» الذين عاصروه خلال رحلته الفنية، خاصة الذين سبق لهم تأكيد خبر زواج «حليم» و«سعاد»، لافتاً إلى أنه طلب منهم جميعاً إثبات ذلك بدليل مادى، إلا أنهم لم ينجحوا فى ذلك أبداً حتى اليوم، بل اكتفى كل منهم بالاستناد إلى أحاديث خاصة درات بينهم وبين «حليم».

اقرأ أيضًا

إحالة بلاغ من شقيقة سعاد حسني يتهم صفوت الشريف بقتلها لقاضي التحقيق

ووصف «شبانة» تلك الأحاديث بأنها نصف الحقيقة فقط، مبرراً ذلك بكونها مع بداية قصة الحب وليس مع نهايتها، مشيراً إلى أن الخلافات الشديدة بدأت بين «حليم» و«سعاد» بعد عرض فيلم» «خلى بالك من زوزو» مباشرة، نتيجة شعور «حليم» بتغيير فى تصرفات «سعاد» معه، مشيراً فى الوقت نفسه إلى أن نجاح الفيلم، كان له تأثيراً سلبياً على قصة حبهما، ولذلك اتخذ «حليم» قراراً بالابتعاد عنها تماماً.

وأكد «شبانة»، أنه يمتلك الدليل على ما يقوله نصاً، بصوت «عبد الحليم» نفسه، على 8 شرائط كاسيت، تصل مدتها إلى 7 ساعات، وهي في حوزته حالياً، مشيراً إلى أن «حليم» سجل هذه الشرائط مع نهاية عام 1976 قبل سفره إلى لندن مباشرة، للعلاج، مضيفاً أنه سيقوم خلال الفترة القادمة بالتحضير لبرنامج تليفزيونى يكشف من خلاله عن التسجيلات الصوتية التى يمتلكها، متوقعاً عرضه خلال شهر مارس القادم، مع ذكرى وفاة عبد الحليم حافظ.

تعود تفاصيل الموضوع إلى تصريح أكثر من إعلامى وصحفي ممن عاصروا عبد الحليم حافظ خلال مشواره الفني، الذين أشار بعضهم إلى زواجه من الفنانة الراحلة سعاد حسني، وهى نقطة الخلاف التي أثارت ردود أفعال كبيرة حينها

المصرى اليوم

شكرا لك استاذ شريف ..
ولكن ألا تلاحظ أن تلك التصريحات غير منطقية أو معقولة !!
أي خلافات بدأت بين عبد الحليم وسعاد حسني وتراجع عن الزواج بعد عرض ( فيلم خلي بالك من زوزو ) !!
ماذا يقول محمد شبانة ؟؟
أن كان هو غير ملم بتواريخ أنتاج الافلام .. وليس من جمهور السندريلا ..
فما كان عليه قول هذا الكلام الغير منطقي الذي أن دل على شيئ فأنما يدل على أنه يشوه الحقيقة كاملا أو أنه جاهلا تماما بتفاصيل العلاقة بين السندريلا وعبد الحليم ..
احب أن أقول للأستاذ محمد شبانة أن فيلم ( خلي بالك من زوزو ) كان في سنة 1972 .. وفي هذه السنة بل منذ سنة 1970 كانت السندريلا متزوجة من المخرج على بدرخان ..
ولو كانت السندريلا ما تزال على قد الحياة لقالت لمحمد شبانة : حليم تخلى عن فكرة زواجه مني في تلك السنة !؟ .. ( هل أنا حقا حبيبته ؟؟ أما أنتهت من سنين قصتي معه  .. ألم تمت كخيوط الشمس ذكراه )  على رأي اغنية نجاة الصغيرة ..
أود أن أصلح معلومات الأستاذ محمد شبانة أن قصة الحب والعلاقة التي نشأة بين عبد الحليم والسندريلا كانت في سنة 1959 وأنتهت بلا عودة تقريبا في منتصف الستينيات وعلى الأكثر سنة 1965 ..
وبعدها تزوجت السندريلا في سنة 1968 من المصور والمخرج صلاح كريم ثم بعد ذلك تزوجت من المخرج على بدرخان سنة 1970 ..
وفي تلك السنوات من سنة 1965 الى سنة 1972 كان العندليب قد عشق العشرات من النساء ومر بتجارب حب كثيرة فأين سعاد حسني من حياته !!
ليت الأستاذ محمد شبانة يكف عن التصريحات الغير منطقية بين فترة وأخرى .. فذلك يولد أنطباع لدى جمهور العندليب بأن عائلته تفتقد للمصداقية والصراحة في نقل تأريخه وذكرياته .. ليته يهتم بحفظ وبجمع تراث العندليب المفقود من الأغنيات والحفلات التي يتوق جمهوره المحب لسماعها ومشاهدتها .. لكان ذلك أفضل له ..
وليتهم يتركوا السندريلا تستريح  .. ألا يكفيهم كم ظلمت وقاست وتعذبت في الحياة ..  يريدون أن يكملوا عليها بعد الممات !! ..
وماذا في فيلم ( خلي بالك من زوزو ) لم يعجب العندليب ؟؟ الم يكن فيلما أستعراضيا ( كفيلم أبي فوق الشجرة ) !! .. ثم ألم يكن عبد الحليم يعرف أن التي سوف يرتبط بها هي فنانة !؟
أنا حقا أتألم من تلك المقالات .. وكم أشعر أن السندريلا تظلم الى حد الأن ..
وهناك من يحاول تشويه وتضليل الحقيقة والخذلان وخيبات الأمل  ثم خيبات الأمل التي تعرضت لها السندريلا من أحبتها أو من هم يقال عليهم لامعون وهم ولا شيئ ..
تلك الجملة الأخيرة قالها طبيب السندريلا الخاص د. عصام عبد الحميد .. وأنا كطبيب أعرف مدى قرب الطبيب من مريضه وخصوصا في المرض النفسي ..
بغض النظر عما قاله مفيد فوزي والصحفي أحمد عثمان وصديقات السندريلا المقربات أمثال زيزي مصطفى وغيرهم ..
لكنني أصدق أمانة طبيب السندريلا الذي أكد وعلى لسان السندريلا أن العندليب قد تزوج منها في بداية الستينيات لكن أنانيته وحبه لفنه وجمهوره ولأسباب أخرى جعلته يتخلى عنها ..
ومع حبي الكبير للعندليب ولشخصيته ولفنه ومع ترحمي عليه .. ولكني أولا وأخيرا أصدق السندريلا في هذا الموضوع أكثر مما أصدق العندليب ..

شكراً أ / شريف وتسلم إيدك
وفعلاً موضوع زواج حليم من سعاد حسنى وإن حدث فذلك فى الستينات ، وقبل إنتاج فيلم خلى بالك من زوزو فى السبعينات
مع تحياتى

على فكرة مش محمد شبانة فقط هو من أخطأ في التواريخ والاحداث
لكن هناك مقالات كثيرة ظهرت في الفترة الماضية مثل مقال اسمه على ما اظن ..
سعاد حسنى تقول انا قارئة الفنجان .
انا لا اصدق كل هذة المقالات لانها ببساطة غير منطقية وتعبر عن رأى الكاتب للأحداث وليس ما حدث فعلا
كل ما ذكره حليم عن فيلم خالى بالك من زوزو قال انه ذهب الى الاستديو وكانت سعاد هناك بالصدفة وكان لم يقابلها منذ سنوات و وجد انها تغيرت ولم تصبح سعاد التى كان يعرفها
شئ غريب ما يقوله محمد شبانة عن سعاد.. دا كل حوارته عن حب حليم يقول ان ديدى هى حبه الوحيد والحقيقى وينفى حكاية زواج سعاد ...ايه اللى حصل !
محمد شبانة ووجدى الحكيم الى متى الاحتفاظ بنوادر حليم !
كل منهم لم يقدم شئ اظن لو كان مجدى العمروسى عايش لكان اظهر هذة النوادر

شكرا لك اخى العزيز شريف على هذا المقال

بس الحمد لله اول مرة يكون هناك مقال عن حليم وسعاد والاعضاء مايتخنقوش هههههههههههههههههه


اهلا د.عطا ..اعجبنى جدا جدا تعليقك مع التحفظ على بعض النقاط
صورة البروفيل بتاعك نادرة جدا مين مع حليم في الصورة ؟
ياريت لو سمحت تنزلنا الصورة كبيرة

عزيزتي ليلى شكرا لك ..
بخصوص صورة البروفيل .. فالصورة من أحد السهرات الخاصة التي كان يحضرها العندليب في لبنان ..
وهذه السهرة بالذات دعي لها العندليب من قبل اصدقاءه اللبنانين خلال وجوده في بيروت لحضور العرض الأول لفيلمه الخطايا في سينما بلبنان ..
وكذلك دعي من قبل المطربة مها صبري التي كانت متواجة في بيروت أنذاك لتصوير أحد أفلامها ..

أما التي تراقص العندليب في الصورة .. فهي أحدى سيدات المجتمع المخملي اللبناني الذي أنغمس وقضى فيه العندليب معظم سهراته  ..
وربما تكون تلك السيدة هي أميرة اللبنانية .. وما أدراك ما أميرة اللبنانية ؟؟

شكراً د / عطا على هذه الصورة النادرة
مع تحياتى