حصريا في يوم من الأيام ,نادي الترسانة بجودة جيدة فيديو

لكم جزيل الشكر استاذ رضا واستاذ توفيق على هذه الاغنية الرائعة جدا

يعني والله لا اعرف ماذا نقول عنه ؟ اسطورة , ابداع , قليل في حقه , ان سره انه يغني من قلبه لذلك ما يخرج من القلب يدخل القلب , وقد دخل حبه قلوبنا جميعا , اجيالا بعد اجيال , رحمك الله يا حليم واسكنك فسيح جناته , وشكرا للاخ توفيق والاخ رضا على هذه الاغنية المتميزة .

اغنية من اجمل وأرق أغانى العندليب
كل اغانية كانت مليئة بالاحساس ولذلك تدخل القلوب بلا تردد
لانها ليست مجرد اداء فقط انما حالة عامة من الانداج والشعور
الراقى المعبر فعلا .زرحم الله العندليب واسكنه فسيح جناته ان
شاء الله ..

شكرا لك اخى العزيز رضا وتسلم ايدك استاذناالغالى توفيق
ونحن دائما فى انتظار مفاجأت جديدة وكنوز جميلة من مكتبتك
الرائعة

عبدالحليم ملك الرومانسية والفن الراقي , شكرا لكماياأخ رضا وياأخ توفيق على هذاالفيديو الرائع

في رأى حليم عندما غنى هذة الغنوة على المسرح زادها جمال ورقة اكثر من الفيلم ..

احساسه بيها على المسرح كان احساس خيالى الواحد لما بيسمعها بيحس انه طاير .

لكن بحس ان حليم بداخله مرارة وحسرة بذات في كوبليه قسوة حبايبى مغلبانى اوعى يا قلبى تحب تانى..

فعلا حليم احلى صوت... اجمل اداء ..ارق احساس ..اطيب وجهه .
الله عليك اخى العزيز رضا
وشكر خالص استاذنا الرقيق توفيق

تسلم اعزائى رضا وتوفيق على الفيديو الرائع من روائع حليم

شكرا لك اخي توفيق على هذه التحفة , وبالذات اغنية في يوم من الايام التي ابدع فيها العندليب , كان يغني بكل احساسه بالكلمات , ولو تلاحظ عزيزي توفيق ان الدبلة التي يلبسها العندليب , والتي بدأ بلبسها في اصبعه منذ سنة 1973 , والتي يدعى انها هدية من حبيبته المزعومة ديدي , والتي ماتت سنة 1965 ! لو تلاحظ في فيديو هذه الاغنية وبالذات في الدقيقة تقريبا 8:44 تظهر يد حليم اليمنى كاملة الدبلة مع سوار يلبسه ولو لاحظت ان الدبلة والسوار وكأنهم طقم من صنع جواهرجي واحد في ذلك الوقت , حيث ان الاثنين الدبلة والسوار كانو من الياقوت الاسود والالماس . اي انها مجرد اكسسوارات كان يحب ان يلبسها العندليب في تلك الفترة بالذات مع بقية السلاسل كموضة , شكرا لك عزيزي وكل عام وانت بخير , وسنة سعيدة انشالله

شكرا لك اخي رضا على هذه المعلومات الرائعة
وشكرا على الحفل بجودة عالية