هل كان العندليب اصلع؟!

ههههههههه
موضوع طريف
الصحفي عاوز يتير الانتباه وان يصبح مشهور ليس الا
لو كان هدا صحيح لكانو سموه العندليب الاصلع وليس الاسمر ههههه
ربما تلاقي صاحبنا الصحفي بيشكك في صوتو كمان ويقول عنز انه مستعار
هدا رائيي شكرا على الموضوع الطريف

هاهاها...حلوقوى اسم العندليب الاصلع
تخيل معايا الاسم دة كدة

منتدى رابطة عشاق العندليب الاصلع هاها
بشكرك اخى على مرورك الكريم

حليم ماكانش اصلع ولكن شعره كان خفيف بسبب اشتدادالمرض عليه وهو نفى حكاية انه بيلبس باروكة وقال انه شعره الطبيعى وحليم ايضا كان شعره ناعم والدليل على ذلك فى افلامه فى الخمسينات والستينات كان شعره ناعم جدا

اختى عاشقة حليم انتى شكلك زعلتى وللا اية؟ انا ما حاولتش الاساءة لعبد الحليم وانا عارفة طبعا انه كان شعرة الحقيقى وهوة بالفعل كان غزير وابتدا يخف بعدكدة ودا اكبر دليل على كذب حكاية الباروكة دى وانا طرحت الموضوع للهزار مش اكتر علشان اشوف تعليقاتكم المرحة اما انت اخويا مصطفى فمعلوماتك عن الموضوع جديدة جدا بالنسبة لى واول مرة اسمع عن موضوع زراعة الشعر دى ياريت لوعندك مقالات اوادلة تخص الموضوع تتفضل تطرحها

اة نسيت اضيف حاجة
انا عندما طرحت الموضوع كنت متأكدة انة غير حقيقى ووجدت انة اشاعة طريفة فحبيت انى اطرحة ونضحك كلنا
لكن بعد تعليق اخى مصطفى احب اوضح انى مش ممكن ابدا اتخذ من معاناة الناس مادة للسخرية
وانا بجد اسفة وانا زعلانة جدا كمان من نفسى لآنى والله ما كان عندى علم اطلاقا بحكاية الصلع بسبب المرض دى
بعتذر مرة تانية والف شكر لكم جميعا اخوتى الافاضل

لا ياخت بسبس ما زعلتش ولا حاجة انما حبيت اضيف معلومات اعرفها فقط وهناك معلومة اخرى هى ان فى فرح عمر خورشيد كان حليم وام كلثوم مدعوين وعندما تقدم حليم نحو ام كلثوم ليقبل يدها مسكت شعره فقال لها شديه لتتاكدى انه شعر طبيعى وليس باروكة وهذا دليل اخر

الحمد لله انك مش زعلانة وانا فعلا عندى صورة بتجمع ام كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم فى فرح وام كلثوم كانت بترفع ايدها على شعره بس ما كنش عندى فكرة هية بتعمل كدة لية بحسبها حتطبطب علية شكرا ليكى ولوعندك اى معلومة بخصوص تعليق اخونا الفاضل مصطفى ياريت تقوليها علشان انا متوترة وضميرى بيأنبنى

فعلا كما قال مصطفى فقد كان عبد الحليم اصلعا في اخر ايامه لأن شكل شعره غريب و كثيف مما يدل على انه مزروع شكرا

اخى اشرف
اخى ميدو
الف شكر لأهتمامكم بالموضوع ومشاركاتكم المتميزة
وانا بحضرفى موضوعات اخرى كثيرة عن العندليب ويهمكنى جدا اعرف رأيكم فيها
والف شكر على التوضيح وان كان عندى سؤال محيرنى
هل عمليات زرع الشعر كانت موجودة فى منتصف السبعينات؟....انا شخصيا لم اعلم بوجودها الامع مطلع التسعينيات!

لا اظن ان العندليب كان اصلعا او يضع باتروكة بدليل انه في اخر حفلاته التى كانت بسوريا كانت تظهر منطقة في اعلى راسه خفيفة الشعر بحيت تظهر فروة راسه فلو كان يضع باروكة لما ضهرت اما بالنسبة لكتافة شعره فهدا يرجع لعمل الحلاق الخاص به ونحن نعلم ان هناك ادوات تستعمل لتجعل الشعر يبدو كتيفا .شىء اخر هو ان العندليب اتناء الغناء كان يحرك راسه كتيرا ولو كان يضع باروكة لما حركه اصلا

شكرا بسبس على الموضوع اول مرة اعرف المعلومة دى برغم انه ظريف لاكن بيزعج كل محبى حليم واعتقد ان كانت موجودة عمليات زرع الشعر وكمان اعتقد ان الفنان فريد شوقى كان زارع شعر ايضا فى الفترة دى وفعلا حليم كان شعره ناعم جدا جدا وكثيف جدا فى بداياته ويمكن من اكتر الافلام الى ظاهر فيه شعره كان فيلم دليلة

حلاق المشاهير محمود لبيب: السادات لم يصبغ شعره وعبد الحليم حافظ لم يرتد «باروكة»

يرفض تحديد أجرة الحلاقة ويقول: أكثر الناس شهرة أقلهم دفعا






القاهرة: «الشرق الاوسط»
لم يكن محمود لبيب يدرك ان صالون الحلاقة الذي أقامه بشارع الشوارب، في قلب القاهرة، قبل نصف قرن من الآن سيتحول الى أشهر صالون حلاقة في مصر بعد ان جذب العديد من مشاهير المجتمع ونجومه في السياسة والفن والأدب والصحافة، وذاع صيته حتى وصل الى الرئيس المصري الراحل انور السادات فأرسل إليه ليقص له شعره ومنذ ذلك الوقت أصبح يلقب بحلاق الرؤساء والمشاهير.
يروي محمود لبيب بدايته مع الشهرة لـ«الشرق الأوسط» قائلا عندما أقمت صالون الحلاقة في شارع الشواربي وسط العاصمة حرصت على تزويده بالعديد من الوسائل الحديثة في الحلاقة والتي لم تعرفها بقية الصالونات، وهذا ما جذب اليّ عددا من نجوم المجتمع وبدأت بمجموعة من الدبلوماسيين وأعضاء مجلس قيادة الثورة وبعدها حضر الى الصالون المشير عبد الحكيم عامر وزير الحربية في ذلك الوقت. وذاع صيتي بين قيادات الجيش المصري حتى استدعاني الزعيم الراحل جمال عبد الناصر لأقص شعر ابنه عبد الحكيم، ولم يمض وقت طويل حتى اتسعت دائرة شهرتي لتشمل نجوم الفن والأدب والصحافة ومنهم في مجال الفن عبد الحليم حافظ، نور الشريف، عادل امام، محمود ياسين، وفي مجال الأدب والصحافة موسى صبري، واحسان عبد القدوس، ويوسف السباعي، ومن الرياضيين صالح سليم، عادل هيكل، حمادة امام، مصطفى رياض ويكن وغيرهم من المشاهير وكلهم كانوا يحضرون الى صالون الشواربي.

ورغم ما وصلت إليه من شهرة وصيت إلا أنني لم أغلق صالوني أبدا في وجه أحد من الزبائن حتى لو كان شاباً عادياً بل انني كثيرا ما كنت أفرح بهذه النوعية من الزبائن لأنها تتيح لي فرصة للابتكار والتجديد بعيدا عن القصات التقليدية التي يطلبها نجوم المجتمع. وقد قلت هذا الرأي للكاتب احسان عبد القدوس عندما أبدى دهشته لاصراري على استقبال الزبائن الشباب.

ويضيف محمود لبيب: أما الخطوة الأكبر في حياتي فكانت عندما استدعاني الرئيس الراحل محمد انور السادات الى منزله بالجيزة لأقص له شعره بعد ان سمع عني من أبناء الرئيس جمال عبد الناصر الذين ظلوا يترددون على صالوني حتى بعد وفاة والدهم، وكان اللقاء الأول بالرئيس السادات طويلا حيث استمعت خلاله الى العيوب التي تضايقه في شعره واقترحت عليه الحل بكل بساطة فوافق من دون تردد خاصة أن الجانب الأيمن من شعره كان أكثر كثافة من الجانب الأيسر وهو ما انعكس على لون الشعر الذي بدأ يميل الى اللون الأبيض وكل ما فعلته تقليل كثافة الجانب الأيمن لإحداث توازن في الكثافة مع الجانب الأيسر وهكذا بدا شعره يميل الى اللون الأسود وليس صحيحاً انه كان يلجأ الى استخدام الصبغات ونفس الشيء بالنسبة لعبد الحليم حافظ حيث قال البعض إنه ارتدى « باروكة» في نهاية أيامه وهو ما لم يحدث، وكل ما في الأمر أنني نصحته بأن يطيل شعره ويصففه على أحد الجوانب فبدا أكثر كثافة.

وعن المشاهير الذين يترددون عليه حتى الآن يقول محمود لبيب: بعد الزحام الذي شهدته منطقة وسط القاهرة بعد ان تحولت الى سوق تجاري كان من الصعب الاستمرار في شارع الشواربي خاصة أن المشاهير سيجدون صعوبة في الوصول الى الصالون ولذلك فقد افتتحت صالوناً آخر في المهندسين ومازلت حتى الآن أحتفظ بزبائني من صفوة المجتمع حيث يتردد على الصالون ابن الرئيس جمال عبد الناصر وأزواج بناته وأحفادهم جميعاً وعدد من رجال الأعمال والفنانين، وأتذكر منهم محمود عبد العزيز، هشام عبد الحميد، احمد ماهر، محمد رياض وغيرهم من الفنانين الشباب الذين لا اعرف اسماءهم.

وعن الأجر الذي يحصل عليه مقابل الحلاقة يقول محمود لبيب: عكس ما قد يعتقد البعض من أن المشاهير يدفعون مبلغاً كبيراً فإن المقابل المادي الذي أحصل عليه منهم عادي مثل بقية الزبائن بل وربما أقل من الزبون العادي، وكثيراً ما أجامل المشاهير في الأجر الذي أحصل عليه، وعموماً أنا لا أحدد أجراً معيناً للحلاقة وأقبل ما يدفعه الزبون من دون التعليق عليه بالرضا أو الرفض، لأن هناك قاعدة اؤمن بها وهي «ان أكثر الناس شهرة أقلهم دفعا».

"أمُّ كُـلثُوم".. سِيرَةُ الحُب
22/11/2007
almasalla.com - محمد مصطفي - 19 / 11 / 2007


قُبْلةٌ على يَدِهَا
صورة وحيدة جمعت بين "أم كلثوم"، والعندليب الأسمر "عبد الحليم حافظ"، وليست غرابة الصورة في قيام "عبد الحليم" بتقبيل يد "أم كلثوم"، ولكن في حكاية هذه الصورة التي تعود بداية أحداثها إلى حفل نادى الضباط الذي حضره الرئيس "جمال عبد الناصر"، وأعضاء قيادة الثورة وغني فيه "محمد عبد الوهاب" ثم "أم كلثوم"، وتأخر غناء "عبد الحليم" إلى قرابة الثالثة صباحاً، وعندما صعد على المسرح قال:"أنا باغني بعد الست و لا أدري هل هذا تكريم لي أم مقلب" .. وتضايقت "أم كلثوم"، وحصلت قطيعة تامة، وعبثاً حاول "عبد الحليم" مصالحتها، إلى أن كان حفل زفاف عازف الجيتار الراحل "عمر خورشيد" في فندق هيلتون وكان الاثنان مدعوين فيه، وعندما شاهد "عبد الحليم" "أم كلثوم" اتجه إليها وأمسك بيدها وقبَّلها بحرارة، واستأذنها أن تسمح لفاروق إبراهيم بالسفر معه إلى تونس، فقالت له " اهه عندك خده .. ما هو المصور الوحيد اللي بيداري لك الباروكة" .. فرد "عبد الحليم": "لا والله يا ست الكل .. دي مش باروكة .. حتى شوفي" وهنا شدت شعره لتتأكد من حقيقة كلامه .. ولم يتركها "عبد الحليم" إلا بعد أن تأكد أن "أم كلثوم" قد صفحت عنه وصالحته.

الواحد متحير فى هذا الموضوع فحليم مرة يبقى شعره تقيل ومرة يبقى خفيف ففى صوره الاخيرة فى مستشفى لندن اثناء رحلة العلاج الاخيرة كان شعره خفيف ولكن فى الحفلات كان يظهر تقيل فاعتقد انه يكون الحلاق الخاص به كان يضع له كريمات مثلا لتقوية الشعر وليجعله كثيف انما حليم عمره مالبس باروكة ابدا

شكرا على هذا المقطع