فى مجلة(الاهرام الرياضى)1990(حينما تحركت الطائرة من مطار القاهرة يوم 10 يوليو 1958 وفوجىء المودعون بعبد الحليم حافظ وهو يجرى وراء الطائرة فى ارض المطار محاولا اللحاق بها..جرى البوليس خلف عبد الحليم حافظ يحاولون امساكه ولكنه اخذ يجرى وهو يصيح (لازم توقفوا الطيارة)..شاهد قائد الطائرة عبد الحليم حافظ وهو يجرى فابطأ سرعة الطائرة حتى لحق به عبد الحليم وقال عبد الحليم لقائد الطائرة انا عبد الحليم حافظ ومعايا احد اصدقائى ضرورى ان يسافر على الطائرة رفض قائد الطائرة ان يجيب طلب عبد الحليم وفتح باب النافذة وقال لعبد الحليم ان صديقك يعرف ميعاد الطائرة وقد تأخر عنها وانه لايستطيع فتح باب الطائرة من جديد واغلق القائد النافذة وجرت الطائرة وعبد الحليم يجرى وراءها)